تتمتع الخلايا الجذعية الجنينية المستخدمة في علاج الشلل الدماغي بخاصية فريدة : يمكنها أن تتحول إلى خلايا سليمة في الأنسجة التي تحتاج إلى إصلاح وتجديد. في هذه الحالة ،هي أنسجة الدماغ التالفة . الخلايا الجذعية الجنينية تعمل على تخفيف الاختلالات العصبية المرتبطة بالإصابة الشديدة.
بالإضافة إلى ذلك ، تساهم الخلايا الجذعية في إعادة بناء الأوعية الدموية الجديدة التي تعمل على تحسين تدفق الدم إلى الأنسجة المصابة في الدماغ

تشمل منهجية علاج التوحد لدينا استخدام الخلايا الجذعية الفعالة للغاية من نوع “muse” والأكسوسومات (exosomes) التي تُعطى عن طريق الوريد، في نقاط نشطة بيولوجيًا، وعن طريق الأنف. يضمن الطريق الأنفي السريع دخول مباشر للعوامل البيولوجية إلى الدماغ. لقد ثبت أن هذا النهج سريع وفعال في استعادة مهارات التواصل الاجتماعي للطفل والمخاطبة.

تتيح تقنياتنا الترميم البيولوجي للمفاصل في حالات الأمراض التنكسية مثل هشاشة العظام وأثناء إعادة التأهيل من الإصابات الرياضية. نحن نستخدم الخلايا الجذعية الوسيطة، الخلايا الغضروفية، الخلايا الليفية، والأكسوسومات. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام الخلايا الجذعية، الخلايا العصبية، والأكسوسومات بنجاح في إعادة التأهيل العصبي بعد السكتات الدماغية وفي علاج الأمراض التي تتلف فيها المادة البيضاء مثل التصلب المتعدد.

من خلال استخدام تقنيات الطب التكميلي مثل الخلايا الجذعية، الأكسوسومات، الببتيدات، والكريات البيولوجية، نحن نُحسِّن تنظيم سكر الدم، نحافظ على احتياطيات الأنسولين، ونقلل من مقاومة الأنسولين. يمكن أن يقلل هذا النهج بشكل كبير، أو حتى يقضي على الحاجة إلى علاجات خفض الجلوكوز مثل الأقراص والأنسولين. بالإضافة إلى ذلك، فإنه يساعد في منع ووقف تقدم مضاعفات السكري، بما في ذلك اعتلال الأوعية الدموية، اعتلال الأعصاب، اعتلال الشبكية، واعتلال الغضاريف والضعف الجنسي للرجال.

يقلل استخدام الخلايا الجذعية والأكسوسومات لعلاج أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، الذئبة الحمراء الجهازية، التصلب المتعدد، والتهاب الغدة الدرقية المناعي الذاتي من عدوانية الهجوم المناعي على العضو المستهدف، بينما يستعيد أيضًا الأنسجة والوظائف التي تضررت بفعل الهجوم.

تشمل برامج الشيخوخة لدينا مجموعة من الخدمات التي تهدف إلى تعزيز الرفاهية العامة. وتشمل هذه الاستشارات الغذائية الشخصية، تقنيات إدارة الإجهاد الفعالة، واستراتيجيات تحسين نمط الحياة. من خلال معالجة مختلف جوانب الصحة، نساعد الأفراد على تحقيق التوازن، تحسين نوعية حياتهم، تعزيز جودة النوم والحياة الجنسية، والحفاظ على الصحة العامة على المدى الطويل.

تحسن طرق الطب التكميلي، بما في ذلك الخلايا، الأكسوسومات، الببتيدات، والكريات البيولوجية، فعالية تقنيات التلقيح الصناعي بنسبة 30-35%. تزيد من احتياطي المبيض لدى المرأة، تحفز تكوين الحيوانات المنوية لدى الرجال، وتنسق المحور العصبي الغدد الصماء بين الشريكين.

طريقة حديثة وفريدة من نوعها لتحسين الوظيفة الجنسية واستعادتها ، من خلال استخدام الخلايا الجذعية الجنينية. تعتمد هذه الطريقة على تصحيح الآليات الهرمونية والدموية والعصبية للقدرة الجنسية وتحفيز تجديد الجسم كاملا

الكبد هو العضو الأكثر خصوبة للتجديد. يسمح لنا الاستخدام المتكامل للخلايا الجذعية والأكسوسومات بتحقيق النجاح في علاج الكبد الدهني، التليف، والتشمع من مختلف الأصول. تتوافق التحسينات السريرية في وظيفة الكبد مع الخصائص الفيزيائية المحسنة لأنسجة الكبد، كما تظهر بيانات الإيلاستوجرافيا.